يعتبر صلاح عبد السلام الناجي الوحيد من بين أفراد مجموعة الكوماندوز التي نفذت #اعتداءات_ 13 _نوفمبر 2015 في# باريس. وأظهرت القرائن مشاركته في الإعداد للهجمات وتنفيذها. لكنه تمكن من العودة إلى بلجيكا قبل أن يتم اعتقاله بعد أربع أشهر في حي مولنبيك ببروكسل. ثم نقل إلى فرنسا حيث خضع لرقابة مشددة. لم يعرف عن عبد السلام في السابق إلا انحراف أُدين بسببه عشر مرات. في عالم الانحراف هذا تعرف على صديق طفولته عبد الحميد أبا عود، المنسق المستقبلي للهجمات. لم يكن هناك ما يوحي أن شابا يحب الملاهي مثله سيتحول إلى إرهابي. والآن، يعيش السجين الأكثر مراقبة في فرنسا في عزلة تامة منذ أكثر من خمس سنوات.
🔔 انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
https://f24.my/YTar
🔴 تابعونا مباشرة:
https://f24.my/YTliveAR
🌍 زوروا موقعنا:
https://www.france24.com/ar/
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
https://f24.my/FBar
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر:
https://f24.my/TWar
اطلعوا على الأخبار بالصور على انستغرام:
https://f24.my/IGar